النورس الجريح ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



صفراء .. هي صفير الطير ينشدوا التغريدُ


اروقة الوجد معادة ترجو من الوقت ...وقتا اصبح فيه

نحيبُ


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


شتانا ايها الوردُ لونك الاحمر فالفرق واضح ولا

يريد التوضيحُ

اجراس الفراق في الافق لائحةً.. فلا ينفع الغرام

بارضها الجافة والقبلُ بسمائها تنشدوا الرحيلُ

ايها المر بقلبها ...قد كان لك فيها قلبا وانت اليوم

ترجو له الصقيعُ

ماذا دهى الدموع ...فقد كانت لك يوما حنين وارتقاب

واليوم بك اصبحت انهارا.. تحن الي مياها كانت جاريتا

بها فهل هذا يكونوا ؟؟

كانت هناك.. تقلب صفحات ربيعها ..على ضفاف نهر

هو المستحيل ان يجف او يكون في الوصف له الفيضان الغارق

الذي يثورُ

هو بالوصف كذلك اصبح ..ايها الاتي من زمن الرحيلُ

ماذا بقى بها الى حلاوة الروح التي مثلها على لسان

الحكيم ...ترقص من حلاوة الروح

احبك ...فهل تجيد ترميم تلك البحور

وهل ترتب ضفاف النهر الذي اصابه الضمورُ

وهل تعيد الربيع المصاب بأوراق الخريف ساقطتاً على

ارضا بها لك كانت حصون

قدرا بان اكون لك

فهل قدرك ان تكون لي صرخة غصون

هجرتها طيور الحب وتطلب منها تعود

الجواب

يكون او لا يكون

العفووووووووووووووو